وهو مُلخصُّ كَلامِ أَئِمَّةِ الحَديثِ في وجُوبِ نَقِدِ بعضِ أَحاديثِ: ))صحيحِ الإمَامِ البُخَارِيِّ((، و))صَحيحِ الإمَامِ مُسِلِمٍ(( نُصِرَة للسُّنّةِ النَّبويَّةِ أَن يُدِخَلَ فِيها مَا ليسَ مِنها، لأنَّ اللهَ يأَبَى أَن لَا يَصُحَّ إلّا كِتَابه الكَرِيمِ