دِرَاسةٌ أَثَرِيَّةٌ مَنْهَجِيَّةٌ عِلْمِيَّةٌ فِي أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَصُمْ يَوْمَ عَرَفَةَ، وَلَمْ يَتَحَرَّ فِي السَّنَةِ إلَّا صَوْمَ يَوْمِ عَاشُوَراء، وَأَنَّ تَكْفِيرَ الذُّنُوبِ المُتَقَدِّمَةِ، والمُتَأخِرَةِ مِنْ خَصَائِص النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم،بل وأَفْضَلُ الصِّيَام بَعْدَ شهْرِ رَمَضانَ؛ صِيَامُ شَهْرِ الَمُحَرَّمِ!. ومعه: قمع العَاداتِ والتقاليد الَّتي تَربى عليها النَّاسُ في بُلْدانهم.