• ×

04:08 مساءً , السبت 11 شوال 1445 / 20 أبريل 2024

رمي الإصابات على ديانات العصابات

رمي الإصابات على ديانات العصابات

دِرَاسَةٌ أَثَريّةٌ مَنْهجيّةٌ عِلْميّةٌ في كَشْفِ دِيانَاتِ الجَمَاعاتِ الحِزْبيَّةِ المُسْتورِدَة مِنْ دُولِ الغَرْبِ، والّتي غَشَّتْ المُسْلمِينَ اليَوْمَ بدِياناتِهَا البِدْعيَّةِ، وكَانَتْ سَبباً في نَشْرِ أَفْكارِ الخَوَارجِ، وتَبْنيهَا البِدَعِ الدَّعوِيَّةِ، وبسَببِهَا تَفرَّقَتْ الأمةُ في دِينهَا، وعَزْلهَا عنِ عُلمائِهَا، وتَعلقِهَا برُؤوسِ الضَّلالةِ الّذين كانُوا سبباً فِيمَا نحنُ فِيهِ اليومَ مِنْ بَلاَءٍ عَظِيمٍ في البُلْدانِ الإسْلامِيَّةِ.
وَمَعَهُ: فَتَاوى أَهْلِ العِلْمِ في ذَمِّ الجَمَاعاتِ الإسْلاَميَّةِ، وأَنَّهَا مِنَ الاثْنَتَيْنِ وسَبْعِينَ فِرْقَةً وذَلِكَ بأَدلةِ الكِتَابِ والسُّنَّةِ كــ((العِصَابةِ التُّراثيّةِ))، و((العِصَابةِ الإخْوانِيَّةِ))، و((العِصَابةِ الرَّبيعيَّةِ))، و((العِصَابةِ السُّروريَّةِ))، و((لعِصَابةِ القُطبيَّة))، و((العِصَابةِ الصُّوفيَّةِ))، و((العِصَابةِ الدَّاعِشيَّةِ))، و((العِصَابةِ اللاَّدنيَّةِ))، و((العِصَابةِ التَبْليغِيَّةِ))، و((العِصَابةِ الأَشْعَرِيَّةِ))، و((العِصَابةِ الإبَاضِيَّةِ))، و((العِصَابةِ الرَّافِضِيَّةِ))، و((العِصَابةِ الحَماسِيَّةِ))، وغَيْرِهمْ.
أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ( [ص: 13].

روابط التنزيل

بواسطة :
 22  0  0  613  02-19-38 11:03 صباحًا

القوالب التكميلية للملفات