دِرَاسَةٌ أَثَرِيَّةٌ مَنْهَجِيَّةٌ عِلْمِيَّةٌ لِكَشْفِ إِلْحَادِ وزَنْدَقَةِ: ((فَالِحٍ الحَرْبِيِّ))، وذَلِكَ بَسَبَبِ مَا وَقَعَ في الضَّلاَلات، وَهَذِهِ الضَّلاَلاَتُ هِيَ:
1) اغْتِيَابُهُ للشَّيْخِ ابنِ بَازٍ رَحِمَهُ اللهُ!. 2) اغْتِيَابُهُ للشَّيْخِ ابنِ عُثَيْمِينَ رَحِمَهُ اللهُ!. 3) اغْتِيَابُهُ لهَيْئَةِ كِبَارِ العُلَمَاء!. 4) تَبْدِيعُهُ وتَضْلِيلُهُ للشَّيْخِ الأَلْبَانِيّ رَحِمَهُ اللهُ!. 5) ثَنَاؤُهُ عَلَى: ((ابنِ لاَدِنٍ وأَتْبَاعِهِ)) الإرْهَابِيِّينَ في أَفْغَانِسْتَان، وأَنَّهُمْ مِنَ الُمَجاهِدِينَ في الدِّينِ!. 6) ثَنَاؤُهُ عَلَى: ((حَرَكَةِ طَالِبَان)) الإرْهَابِيَّةِ في أَفْغَانِسْتَان!، وأَنَّهُمْ مِنَ الُمَجاهدِينَ في الدِّينِ!. 7) قَوْلُهُ بالتَّجَهّمِ والاعْتِزَالِ. 8) قَوْلُهُ بالإرْجَاءِ. 9) قَوْلُهُ بالتَّفْوِيضِ الخَبِيثِ. 10) نَشْرَهُ لأَفْكَارِ: ((جُهَيْمَان وأَتْبَاعِهِ))؛ لأنَّهُ كَانَ مِنْهُمْ وعَلَى أَفْكَارِهِمْ. 11) وُقُوعُهُ في تَفْسِيرَاتِ المُبْتَدِعَةِ للقُرْآنِ؛ مِنْهُمْ: ((المَغَامِسِيُّ)). 11) طَعْنَهُ في العُلَمَاءِ عُمُوماً؛ كَأَبِي حَنِيفَةِ، وابنُ حَجَرٍ وغَيْرِهِمَا.