دِرَاسَةٌ أَثَرِيَّةٌ مَنْهَجِيَّةٌ عِلْمِيَّةٌ فِي ذِكْرِ اِعْتِقَادِ السَّلَفِ وَالْأئِمَّةِ فِي إِثْبَاتِ الْحَدِّ لله تَعَالَى مَنِ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالْآثَارِ، وَهَذَا فِيهِ قَمْعٌ لِدَابِرِ عَلَوِيِّ السَّقَافِ الْجَهْمِيِّ لِنَفِيهِ الْحَدِّ لله تَعَالَى عَلَى طَرِيقَةِ الْجَهْمِيَّةِ الزَّنَادِقَةِ، وَهَذَا يَكْشُفُ زَيْغَهُ فِي اِعْتِقَادِ السَّلَفِ الصَّالِحِ، وَيُبَيِّنُ جَهْلَهُ فِيهِ، وَأَنَّهُ لَيْسَ أَهَلًّا أَْنْ يَكْتُبَ فِي تَوْحِيدِ الْأَسْمَاءِ وَالصَّفَّاتِ ؛ لِأَنَّهُ رُويْبضَةٌ فِي الدِّينِ.