دِرَاسَةٌ أَثَرِيَّةٌ مَنْهَجِيَّةٌ عِلْمِيّةٌ في تَبْيِّينِ سَمَاحَةِ الإسْلاَمِ وسُهُولَتِهِ في العِبَادَاتِ، وأنَّ العِبَادَات تَقُومُ عَلَى اليُّسْر والسَّعَةِ، لا عَلَى العُسْر والحَرَجِ، بَلْ هِيَ تُقامُ في حُدُودِ اسْتِطاعَةِ المَرْءِ، حَيْثُ يَسْتطِيعُ القِيامُ بِهَا مِنْ غَيْرِ تَعبٍ، ولا مَشَقّةٍ، للرّفْقِ بالمُكَلَّفِ عَنْ تَحمُّلِ المَشَاقِّ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا.