دِرَاسَةٌ أَثَرِيَّةٌ مَنْهَجِيَّةٌ عِلْمِيَّةٌ في رِوَايَةِ قِصَّةِ فَالِحٍ الحَرْبِيّ، وأَنَّهُ كَانَ مِنْ أَتْبَاعِ جُهَيْمَانٍ العُتَيْبِيّ ... وأَنَّهُ يَعْرِفُ سَابِقَهُمْ ولاَحِقَهُمْ ... وأَنَّهُ تَعَرَّضَ مِنْ جُهَيْمَانٍ وجَمَاعتِهِ مِنْ الأَذَى والضَّرَر ... وأَنَّهُ كَانَ يَعْرِفُ بُيُوتَهُمْ السِّريَّةِ ويَعْرِفُ مَكَانَهَا ... وأَنَّ جُهَيْمَانَ وأَتْبَاعَهُ يَعْرِفُونَ بَيْتَ فَالحٍ في المَسْجِدِ ... وأَنَّ جُهَيْمَانَ جَاءَ في بَيْتَ المَسْجِدِ وطَردَهُ ... وهَذِهِ الأُمُورُ تَدُلُّ عَلَى أَنَّ فَالِحاً لَهُ عَلاَقَةٌ قَوِيّةٌ بالفِرْقَةِ الجُهَمْيَانِيَّةِ!