دِرَاسَةٌ أَثَرِيَّةٌ مَنْهَجِيَّةٌ عِلْمِيَّةٌ لِكَشْفِ القُطْبِيَّةِ الجَدِيدَةِ لِنَشْرِهَا الفِكْرِ الإِخْوَانِيِّ القُطْبِيِّ مِنْ جَدِيدٍ بِأُسْلُوبٍ مَاكِرٍ بَيْنَ شَبَابِ الأُمَّةِ عَنْ طَرِيقِ المَنَاصِبِ الدِّينِيَّةِ فيِ المَوَاقِعِ الاجْتِمَاعِيَّةِ بِاسْمِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ!